How تطوير العمل الإداري can Save You Time, Stress, and Money.
How تطوير العمل الإداري can Save You Time, Stress, and Money.
Blog Article
يصبحوا المديرين أفضل في وظائفهم بمساعدة تطوير الإدارة، يعمل التطوير الإداري على تزويدهم بالمعرفة والأدوات والمهارات الذي يكونوا في حاجة لها لقيادة فرقهم بشكل فعال، ويمكن القيام بذلك عن طريق طرق متعددة، مثل الندوات والدورات التدريبية أو الدورات عبر الإنترنت وورش العمل.
أدرك آنذاك أن التطوير الإداري يمثل ثروة حقيقية تساهم في تحقيق قفزات نوعية في مجال إدارة الأعمال؛ فالمدير الفعّال هو ذاك الذي يمتلك مجموعة من المهارات الإشرافية والإدارية التي تمكنه من أداء مهامه بسلاسة وكفاءة، ومن أهم هذه المهارات اللازمة لتطوير الأداء:
يعد فهم المنظمة أمرًا أساسيًا لأنه يساعد على تحديد نقاط القوة والضعف بحيث يمكن تحديد الأهداف بشكل صحيح.
· الاستفادة القليلة من أساليب ووسائل التدريب المتنوعة.
بناء على ما سبق يمكن ملاحظة سلوك الأفراد والمؤسسات تجاه عملية التغيير من خلال الأساليب التالية:
فيما يتعلق بمجالات التركيز ، يجب على المديرين أن يتطلعوا إلى تطوير مهارات مثل الاتصال وحل المشكلات والقيادة واتخاذ القرار.
أيضا يرجع التأكيد على الجوانب الرسمية للأجهزة الإدارية إلى محدودية أو انعدام الدراسات النفسية أو السلوكية.
من الأساليب التي يمكن اعتمادها "الأسلوب المتسلسل"؛ إذ تسير الخدمة خلاله من موظف إلى موظف آخر حسب التخصص إلى أن تصل إلى مرحلة الإنجاز، وغالباً ما يتم استخدام هذا الأسلوب في جميع المنظمات، لكن توجد أساليب أخرى يمكن أيضاً الاعتماد عليها تطوير العمل الإداري من الأسلوب المتوازي الذي يتجلى بتوكيل مهمة إنجاز الخدمة بكافة مراحلها وخطواتها إلى موظف واحد، وإذا كان عدد المعاملات كبيراً يتم توكيل أكثر من موظف وتسيير المعاملات في خطوط متوازية حتى تُنجز بشكل تام.
يزود المديرين بالأدوات التي يحتاجونها لتطوير موظفيهم وتحفيزهم وتشجيعهم على الوصول إلى أهدافهم. نتيجة لذلك ، يمكن أن يساعد تطوير الإدارة في تحسين الإنتاجية والروح المعنوية العامة في المنظمة.
وهذا النظام الكلي يتفاعل مع البيئة الداخلية والخارجية ، ولهذا النظام مدخلات وعمليات ومخرجات ، فالمدخلات هي عبارة عن مدخلات بشرية ومادية وتكنولوجية ، والعمليات يقصد بها التفاعل والترابط بين الأنظمة والسياسات والبرامج وغيرها ، أما المخرجات فهي عبارة عن ما تم تحقيقه من أهداف.
كما يجب أن يتم تشجيع الموظفين على حضور المؤتمرات التي تتناول موضوع.
كما يتم ذلك من خلال جمع وتقييم المعلومات بشكل منهجي لتحديد مدى فاعلية البرامج في تحسين مهارات وقدرات الموظفين، وتحقيق الأهداف التنظيمية.
حيث كان لهذه الحروب آثار سلبية على كفاءة وفعالية الجهاز الإداري، وبالتالي قامت الدول نور بتغيير واستحداث أساليب جديدة ، ونتيجة لهذا التغيير ظهر اختلال في التوازن بين القوى البشرية التي غالبا ما تقاوم التغيير وبين التكنولوجيا الحديثة التي تتطلب تغيرا وتبدلا في الهياكل والأنظمة والإجراءات وهو ما يسمى بالإصلاح والتطوير الإداري.
ببساطة، التطوير الإداري هو عملية تنمية مهارات وقدرات المديرين على كافة المستويات، لتمكينهم من إدارة فرقهم ومؤسساتهم بشكل أفضل.